في تحليل واقعي طبقا لما نقلته صفحة يمانيون في امريكا انه في وفي حال فاز المرشح الديمقراطي جو بايدن، برئاسة امريكا فإن هذا لا يعني نهاية المطاف لبايدن، إذ أن أمامه تحد صعب في السيطرة على مجلس الشيوخ الذي حافظ على الأغلبية الجمهورية ويسيطر الجمهوريون حاليا على مجلس الشيوخ بأغلبية 53 مقعدا من أصل 100 يعني القرار بايديهم .
تتابع الصفحة : وبذلك آمال بايدن في تحقيق تطلعات ليبرالية ربما لن تصمد أمام الجمود الذي سيواجهه بعدم السيطرة على مجلس الشيوخ ليصبح بذلك أول رئيس في هذا الوضع منذ تولي جورج دبليو بوش. وستكون أولى معارك بايدن في الكونغرس في حزمة التحفيز الاقتصادية التي سيسعى الجمهوريين إلى "خنقها" عند كل مفصل فيها
تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً
بالمختصر المفيد لا يمكن إقرار أي قانون في الولايات المتحدة دون المرور بالغرفة العليا للكونغرس.
وسيصطدم بايدن مع قيادة مجلس الشيوخ والمتمثلة حاليا بميتش ماكونيل زعيم الأغلبية، ولن يستطيع تحقيق آماله في "زيادة الضرائب" أو تمرير خطة بـ " 2 تريليون دولار لمكافحة تغير المناخ" أو " التوسع في برامج الرعاية الصحية الحكومية" أو " إصلاح نظام الهجرة في البلاد".
اقرأ أيضاَ :
لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان