من جميلات الستينات حيث بدأت مسيرتها الفنية في 1974 بمسلسل "القضبان"، وهي من مواليد القاهرة في 1950، وتخرجت في المعهد العالي للفنون المسرحية.
تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً
نادية فهمي
انها الفنانة نادية فهمي، التي ولدت عام 1950، والتي دخلت الوسط الفني في بداية حياتها وخلال دراستها بمعهد الفنون المسرحية قبل نهاية الستينيات من القرن الماضي.
قدمت نادية فهمي ما يزيد عن 100 عمل فني غالبيته تعود لعالم الدراما، فضلًا عن المشاركة الضعيفة في السينما منها «الحدق يفهم، المرشد،وغيرها من الأعمال الأخرى.
توالت أعمالها السينمائية والدرامية فيما بعد، حيث كانت فترة الثمانينات والتسعينيات فترة النشاط الفني لها، شاركت في عدة أفلام، أهمها «حتى لا يختنق الحب»، «مرزوقة»، «الليلة الموعودة»، «فوزية البرجوازية».
مسلسلات نادية فهمي
بعد دورها في مسلسل «نجوم في سماء الحضارة المصرية» عام 2001، توقفت «فهمي» عن العمل الفني ولمدة 8 سنوات، إلا أنها عادت مرة أخرى من خلال مسلسل «الرحايا» مع الفنان نور الشريف عام 2009.
ابنتها ابتهال الصريطي تعمل في مجال الفن تزوجت الفنانة نادية فهمي، من الفنان سامح الصريطي، ثم وقع الانفصال بينهما، وظهرت من خلال مسلسل «فرصة تانية» وجسدت دور زوجة الفنان إدوارد.
نادية فهمي ودار رعاية المسنين
وقبل 3 أعوام من رحيلها كشف الناقد أسامة عبدالفتاح على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن الفنانة الراحلة تم إيداعها بدار لرعاية المسنين شرق القاهرة، إلا أن ابنتها ابتهال الصريطي نفت ذلك.
وقالت إن الأسرة لم تتخل عن والدتها أبدا، خاصة عقب إصابتها ببعض الجلطات بالمخ وتشخيصها بتصلب الشرايين والزهايمر، وتم إيداعها أكثر من مرة بأفضل مستشفيات ومراكز طبية بالقاهرة، تحت إشراف أفضل الأطباء نظراً لبعض حالات الانتكاس التي كانت تمر بها، وطوال هذه الفترة كانت الأسرة بجانبها ولم تتركها.
وأضافت أنه تم إيداع والدتها مركز رعاية طبية وليس دارا للمسنين لرعايتها طبيا وبشكل أفضل من المنزل، بعد أن تمكن منها مرض الزهايمر ، مضيفة أنها وأسرتها وبعض المقربين لازموها بشكل دائم حتى تحسنت حالتها.
اقرأ أيضاَ :
لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان