الجميع يبحث عن علاقات الفنان عبدالحليم حافظ خاصةعلاقاته العاطفية وحقيقة زواجه من سعاد حسني وغيرها من الأمور التي مازالت موضع شك بين الناس و المواقع حتي الأن.
تدمر الكلى وتسبب فقدان الذاكرة وضعف العضلات.. دراسة أمريكيه صادمة عن التونه المعلبة..تجنبها حالاً
علاقته بسعاد حسني
لكن الحقيقة هي ان عبدالحليم حافظ كان ذات طابع شرقي، يكره العلاقات الغير شرعية ويشعر بغيرة شديدة جدا علي حبيبته.
وهذا كان السبب الرئيسي في عدم اكتمال قصة حبه مع الفنانة سعاد حسني، التي رفضت الابتعاد عن الفن، و هو الأمر الذي لم يتقبله العندليب.
قصة حب هزمت العندليب
ولكن قبل سعاد حسني كان يوجد قصة حب هزمت عبدالحليم حافظ، و جعلته يمر بحالة نفسية سيئة جدا، و هي قصة حبه بسيدة من أسرة ثرية جدا تدعي "ديدي".
حيث تعرف عليها أول مرة علي أحد شواطيء الأسكندرية، ووقع العندليب في غرامها، و بادلته هي أيضا نفس الشعور، ولكنها كانت تمر ببعد الأزمات بسبب علاقتها بطليقها ورغبة عائلتها في عودتها له.
وذلك الأمر هو الذي رفضته بشده، و دفع عبدالحليم حافظ للتقدم لخطبتها، و لكن قوبل طلبه بالرفض من أهلها.
وهو الأمر الذي اثر علي نفسيتها بشدة، و اصيبت بمرض نادر، استدعي سفرها الي لندن، و هناك طلب جدها من عبدالحليم حافظ ان يأتي الي زيارتها.
ويعتذر له عن ما بدر منه، و لكن الأوان كان قد فات، حيث لم تعش طويلا، و توفت "ديدي" هناك، و غني لها عبدالحليم حافظ ، أغنية من أعظم أغانيه و هي "في يوم في شهر في سنة".
اقرأ أيضاَ :
لماذا يصاب الجسم بالسرطان؟.. حاول الابتعاد عن هذه العادات السيئة قبل فوات الآوان